المشاركات

عرض المشاركات من أغسطس, ٢٠١٥

كش ... الأميرة ماتت ...

كش ... الأميرة ماتت ... *** باباراتزي *** ليلٌ أسخمُ. سيّارة ملّتِ الوقوف بها شبح وضوء قاتل *** مراقَبةٌ *** عيْنا قنّاصٍ ... مع أميرة باسمة ترحلُ... وعاشقٍ ثريّ. *** مضمار *** طريقٌ هادئة اِستنفرتها صرخةٌ قارعة اِستغاثت ... هبّت عاصفة *** "فلاش" *** في عُمْق اللّيل غشى الأبصارَ جِهارُ الحقيقة! *** حادثٌ *** في النّفق الطّويل، روحٌ يحاول الإمساك بـ ... خيط الحياة! *** رحيلٌ *** جنازة ملكيّة. أميران يبكيان، كنزهما تحت التّرابِ. (الذّكرى 18 لموت الأميرة ديانا)

Under Pressure - Atef Attia

صورة
Under Pressure - Atef Attia  هذا الكتاب هو أوّل قصص "عاطف عطيّة" نُشرت منذ سنة 2009. تتمحور هذه القصّة حول شابّ حديث الحصول على رخصة القيادة فيقوم الكاتب بمتابعته في كلّ تفاصيل حياته اليوميّة على مدى الأسبوع الأوّل من تولّيه قيادة سيّارة أبيه كما يسرد لنا مغامراته السيّئة خاصّة مع رجال الشّرطة، ثمّ هلوساته ... ونهايته المأساويّة. Under Pressure est la première nouvelle de « Atef Attia » publiée en 2009. Le personnage principale est un jeune homme qui vient d’avoir son permis de conduire et l’auteur a essayé de le suivre, sur chaque petit détail, tout le long de sa première semaine de conduite en racontant ses mésaventures, ses hallucinations … et sa fin tragique. لزيارة مدوّنة عاطف عطيّة من هذا الرّابط

يوم الزّفاف

صورة
أفاق باكرا على غير عادته. أجال بصره في الغرفة ثمّ نهض فألفى الدّنيا مشرقة وكأنّ الشّمس قاسمته ابتهاجه في هذا الصّباح. توجّه نحو مكتبه وقرّر أخيرا كتابة رواية تغذّت من خياله لسنوات. أخذ قلمه الأسود الأنيق الّذي احتفظ به منذ طفولته المبكّرة عندما فاز به في مسابقة لكتابة القصّة وسوّى مجموعة من الأوراق البيضاء. فكّر في الإهداء فكتب "إليها". ثمّ كتب في الصّفحة الموالية "أحبّك وبعد". توقّف عن الكتابة وأخذ يفكّر، ثمّ وضع القلم وترك الورقات البكر على المكتب وقرّر أن يكون بطل روايته ويعيشها بدءا من اليوم، يوم زفافه. *سيرين بن حميدة*

الغروب الخالد – حسنين بن عمّو

صورة
الغروب الخالد – حسنين بن عمّو الغروب الخالد هي رواية  تاريخيّة  للرّوائي حسنين بن عمّو صدرت في 2006، حازت على الجائزة الكبرى للرّواية التّونسيّة 2007 وحملت بين صفحاتها سيرة العلاّمة عبد الرّحمان ابن خلدون وما لقيه من صعوبات طوال حياته. إنّ أكثر ما تميّزت به هذه الرّواية هو تقنية الكتابة المستعملة إذ أنّ الكاتب إختار أن يكون ناقلا لحياة ابن خلدون على لسان هذا الأخير، فكان إستعمال ضمير الـ "أنا" حافزا للقارئ على التّقرّب من الشّخصيّة والإسترسال في ملاحقة الأحداث التّي مرّت بها. كما كان تردّد الحكمة على لسان المتحدّث جعلتها مستساغة بسهولة لدى المتقبّل. تناولت الرّواية أوّلا حال تونس زمن الدّولة الحفصيّة وتهافت أمرائها على الحكم وعلى الحالة الإجتماعيّة للبلاد آنذاك خاصّة إنتشار مرض الطّاعون الذّي حصد أرواح عائلة العلاّمة ولم يترك له سوى أخويه. تبدأ المسيرة التّرحاليّة لابن خلدون في ربيع 1352م إذ أُلقي به في الحياة العسكريّة، إثر زحْف أبو زيد الحفصي، أمير قسنطينة، للإستيلاء على تونس لإسترداد ميراث أسرته، فهُزم الصّف الذّي أُدرج به ابن خلدون فاستغل الفرصة وهرب حتّى و

ممّا أعجبني من: قبّة آخر الزّمان لـ عبد الواحد براهم

إنّ التّمزّقات التّي شاهدناها، في الأندلس أو في إفريقيّة، سببها لجوء بعض الأقوام والملل إلى إسماع صوتها بالعنف والقوّة، أو فرض آرائها على الطّرف الآخر بالغزو والتّهجير، أو المطاردة ومحاكم التّفتيش. إنّه لا أساس للكونيّة إلاّ بالإنتماء إلى الإنسانيّة، ولا وضوح لمعانيها إلاّ بالتّنوّع واختلاف الرّوافد. لذا ليس من حقّ قوم أن يفرضوا آراءهم أو أسلوب حياتهم على الجميع، فلا سيادة مطلقا لحضارة على أخرى. *قبّة آخر الزّمان * عبد الواحد براهم*

قبّة آخر الزّمان – عبد الواحد براهم

صورة
قبّة آخر الزّمان – عبد الواحد براهم قبّة آخر الزّمان هي رواية تاريخيّة من التّراث صاغها عبد الواحد براهم في هذا الكتاب الصّادر سنة 2003 والمتحصّل على الجائزة الأولى لمسابقة مدينة "المدينة" للرّواية لسنة 2002. وأُعيد نشرها ضمن كتاب "ثلاثيّة الأندلس" سنة 2015. *تلخيص: تدور أحداث هذه الرّواية حول البطل "بدرو" أو "بدر الدّين" الشّابّ الأندلسيّ الذّي تربّى منذ صغره لدى عمّه "أحمد الحجري". وكان بدرو قد انتُزِعَ من حضن أمّه منذ نعومة أظافره من قِبل جنود الإسبان الذّين أجبروا والديه وزوجة عمّه على ترك البلاد والرّحيل إلى تونس مع جملة من الأندلسيّين الذّين هُجّروا قصرا. وكان عمّه من أهل العلم وذو شأن هامّ لدى الإسبان فعمد إلى تربية ابن أخيه تحت إسم مستعار وعلى الحفاظ وإخفاء إسلامهما إلى أن شبّ الفتى وأصبح يمتهن حرفة النّحت. استطاع "بدرو" التّسلّل ضمن الجيش الإسباني، المتوجّه نحو تونس لطرد الأتراك منها، وفق خطّة رسمها له عمّه بغية البحث عن أبويه. واتّسمت تلك الفترة التّاريخيّة الحالكة للبلاد التّونسيّة بإشتداد الصّراع الع

فتاة سيّئة - شهد الغلاوين

صورة
هذه مجموعة من الرّسائل بيني وبين الكاتبة حمّلتها إعجابي بروايتها! وبإختصار هي رواية تجعلك تغيّر نظرتك للمرأة السّعوديّة.

ممّا أعجبني من: Alors, je me suis tue.de Sarra Chammam

صورة
Je n’ai jamais eu confiance en moi, même avant de perdre l’ouïe. Alors, après, j’ai perdu encore plus de confiance en moi. Je ne pouvais pas entendre mes propres paroles, je ne pouvais donc pas savoir si je faisais des fautes de prononciations ou comment ça sonnait. Très vite j’ai été bloquée de ce côté-là. Alors, je me suis tue. -     Ça te manque la musique ? Désolé, question stupide. -     Bien sûr que ça me manque, mais des fois, j’aime imaginer une mélodie dans ma tête pour combler le silence, sauf que je ne sais pas comment monter le volume et j’entends à peine la musique que je me crée. C’est aussi agaçant quand je veux danser.  *Alors, je me suis tue.* Sarra Chammam*

Alors, je me suis tue. – Sarra Chammam

صورة
Alors, je me suis tue. – Sarra Chammam صدرت هذه الرّواية سنة 2015 وهي أوّل أعمال الفتاة ذات السّتة عشر ربيعا، سارّة شمّام. تسرد علينا الرّاوية حكاية فتاة إسمها كارا أُصيبت بقصر حادّ في السّمع جرّاء حادث مرور ممّا أدّى لبرودة تعامل عائلتها معها. وتغطس بك الكاتبة في عالم كارا لتكشف لك آلامها، تنازلاتها، عنادها وحبّها لداميان الذّي تكتشف في آخر ورقة أنّه سبب عنائها. وما يشدّك لمتابعة هذه الحكاية هو ذكاء الكاتبة في جعل القارئ يتقمّص دور الشّخصيّة الرّئيسيّة في محاولة لتجسيد العالم الصّامت لها. لكنّها تبقى رواية مُوجّهة لفئة محدودة من القرّاء، خاصّة منهم المراهقين.

رحمانة وباب الفلّة – حسنين بن عمّو

صورة
رحمانة وباب الفلّة – حسنين بن عمّو رحمانة، لكاتبها حسنين بن عمّو، صدرت سنة 2002 وهي رواية تاريخيّة تدور وقائعها زمن إحتلال خير الدين بربروس لتونس واستنجاد الحسن الحفصي بالإمبراطور الإسباني شارلكان سنة 1535. وباب الفلّة الصّادرة سنة 2006 هي تكملة لمصير الدولة الحفصية والإحتلال الإسباني وبداية الحكم العثماني. ونالت هذه الرّواية جائزة كومار التّقديريّة لسنة 2006. هاتين الرّوايتين كالتّوأم، فلا يمكن للقارئ أن يقرأ واحدة فقط ويقف عند ذاك الحدّ ولعلّ ما وجدته فيهما من نقاط إلتقاء هو ما دفعني للحديث عنهما في نفس المقال. * تلخيص: رحمانة هي فتاة تركت منزلها في ربط باب سويقة لتصبح غصبا عن إرادتها من جواري الحسن الحفصي ثم استطاعت بمساعدة الهاشمي والعروسي، وهوما جيران منزلها القديم، أن تهرب من القصر وتستقرّ في منزل جدّ الهاشمي. وصادف ذاك تزعزع كرسيّ السّلطان الحفصي وضعف الدّولة الحفصيّة أمام القوّتين الرّابضتين على سواحل البحر الأبيض المتوسّط للنّيل من تونس وهروب هذا الأخير بعد دخول خير الدّين بربروس تونس وضمّها تحت لواء الدّولة العثمانيّة. إستنجد الحفصيّ الهارب بملك إسبانيا شار

دروب الفرار والعراء - حفيظة قارة بيبان

صورة
دروب الفرار & العراء – حفيظة قارة بيبان دروب الفرار هي الرّواية الأولى لحفيظة قارة بيبان صدرت في طبعتها الأولى سنة 2003 وتحصّلت على جائزة الكومار لسنة 2004. والعراء هي روايتها الثّانية صدرت سنة 2012  والتّي تحصّلت كسابقتها على جائزة كومار الذّهبي (جائزة اللّجنة) لسنة 2013 وجائزة الكريديف في نفس السّنة. " دروب الفرار" و "العراء" هما من أمتع الأعمال التّونسيّة فكرة، الأتقن لغةً والأمتن بناءً للشّخصيات خاصّة منها الشخصيّة الرئيسيّة، المتمثّلة في المرأة المثقّفة في كلا الكتابين، إذ تغوص الكاتبة بنت البحر في أغوارهما لتنقل للقارئ الكنوز المدفونة في أنفس المرأتين . ولعلّ ما شدّني لهذين العملين الثقافة الواسعة للكاتبة وقدرتها على الإقناع بالرأي أو تقوية الرأي عن طريق الحجج المتنوّعة . كما أنّ النصّ لا يخلو من صلابةٍ في اللغة والتّمكّن في أساليب الكتابة إذ أنّني تفاعلت حدّ البكاء مع كلّ إمرأة بعد الغوص في همومها والتّعايش معها. والقارئ لهاتين الرّوايتين سيتفطّن لخيط رفيع يربطهما وكأنّ الرّواية الثّانية ماهي إلاّ تكملة للأولى. غير أنّ ما يميّز رواية العرا

سنو وايت

صورة
وقفت كما اعتادت على مدى سنوات، وفي نفس السّاعة، أمام مرآتها. تطلّعت إلى الخطوط البيضاء الزّاحفة فوق رأسها وإلى المسالك الضّيّقة التّي زيّنت وجهها ثمّ كرّرت ذات السّؤال على مرآتها "من هي أجمل امرأة على وجه الأرض؟" أجابتها مرآتها بكلّ صدق وككلّ مرّة "كلّ نساء العالم جميلات". فعادت الملكة لتجلس على كرسيّ الحكم جانب 'سنو وايت'... وهكذا عاشتا لسنوات في سعادة وهناء. * سيرين بن حميدة*

Robert Mallet

صورة
Heureux ceux qui savent goûter les bonheurs les plus simple. * Robert Mallet *

La patience du diable de Maxime Chattam (2)

صورة
Sa voisine avait sorti une tablette numérique et était plongée dans un de ces livres invisibles. Silas avait du mal avec ce concept. Lire sans tourner de pages. Lire sans tenir de livre entre ses doigts. Lire sans triturer la couverture. Lire sans marquer les pages des moments de la vie : une trace de doigt sale par-ci, de bouffe par-là, un cil qui se glisse dans la rainure de l’ouvrage pour vingt ans, une page qu’on corne pour noter une phrase mémorable ou juste pour un mot qu’on voudrait retenir. Non, cette manie de lire sur un écran, il ne la saisissait pas du tout. Pour lui c’était comme de s’adresser au fantôme d’un livre. *  La patience du diable* Maxime Chattam *

Marcel Proust

صورة
On aime toujours un peu à sortir de soi, à voyager, quand on lit ... * Marcel Proust *

Lady Mary Wortley Montagu

صورة
No entertainment is so cheap as reading nor any pleasure so lasting. * Lady Mary Wortley Montagu *