سلاّل القلوب - محمد خريّف
سلاّل القلوب – محمد خريّف
هذا نوع من الروايات
التونسية إلّي ما انجّمش ننصح بيها حتّى حد. أولاّ خاطر النوع هذا هو لي كي نبدى
نقرى فيه ومالصفحة الأولى نبدى نسئل في روحي "ياخي فاش قاعد يخرّف؟" لين
نكمّلها الكل (بعد عناء) باش نعاود نسئل روحي سؤالي الشّهير "كيفاش وصل كتب
التّخلويض هذا الكل؟"
(بمعنى آخر الكتاب لأيّ فئة موجّه؟). وثانيا لتكرار
المفردات السوقيّة والبذيئة لي ما عندها حتى قيمة او فائدة في الكتاب.
فبحيث "سلاّل القلوب" لـ محمد خرّيف ما ننصح بيها كان أهل الاختصاص باش يورّيونا ابداعاتهم النقديّة في مجال الأساليب الفنيّة للكتابة وتمازج اللغة العربيّة مع الدارجة التونسية وبالطبيعة ما ينساوش جملتهم الشهيرة متاع "صَنَعَ من البذاءة صورة ابداعية بحقّ". (مع احترامي للكاتب والنقّاد).
فبحيث "سلاّل القلوب" لـ محمد خرّيف ما ننصح بيها كان أهل الاختصاص باش يورّيونا ابداعاتهم النقديّة في مجال الأساليب الفنيّة للكتابة وتمازج اللغة العربيّة مع الدارجة التونسية وبالطبيعة ما ينساوش جملتهم الشهيرة متاع "صَنَعَ من البذاءة صورة ابداعية بحقّ". (مع احترامي للكاتب والنقّاد).
وفي النهاية، الراوي
لي يحكي على جنازتو أو الميت لي يروي في حكايات ماهيش حاجة جديدة على الأدب
التونسي، لذا وين الجديد والإضافة في رواية إسمها يجذب أكثر من مضمونها؟
تعليقات
إرسال تعليق