الجندي




جلستْ على سريره ... أخذتْ صورته وبقيت تنظر إلى رضيعها، إلى ابنها في أوّل يوم دراسة ... يوم تخرّجه. ابتسمت لشريط الصّور لكن سرعان ما انهمرت دموعها على تلك الصّورة وهو ببدلة الجيش بعد أن فارقتها نوبة النّسيان وتذكّرت أنّها دفنته مع سعادتها.





*سيرين بن حميدة*



تعليقات

الأكثر مشاهدة

مراد الثّالث - الحبيب بولعراس

في الدّرب الطّويل – هند عزّوز

سهرت منه اللّيالي – عليّ الدّوعاجي

قصص كرتونيّة للأطفال من وحي التّراث التّونسي

جولة بين حانات البحر المتوسّط – عليّ الدّوعاجي